The smart Trick of الإدمان الرقمي That Nobody is Discussing
The smart Trick of الإدمان الرقمي That Nobody is Discussing
Blog Article
الضغط الاجتماعي: وجود رغبة في مواكبة الآخرين ومتابعة التحديثات المستمرة على وسائل التواصل الاجتماعي قد يؤدي إلى زيادة الوقت المخصص لها.
ممارسة التمارين الرياضية والتأمل لبعض دقائق يوميًا، يمنحك الاسترخاء والهدوء وتشعر بقيمة الوقت المهدر في شئ مفيد لنفسيتك.
بل أصبح الأمر كأنه عادة قهرية، بسبب ذلك الشعور المزيف بالمكافأة بعد قيامهم بمهامهم اليومية، قد يخلق الأمر عادة قهرية لتحسين المزاج والشعور بالمكافأة.
أول رد رسمي على حقيقة إمداد المدارس المصرية بتطعيمات فاسدة «ثعبان الطماطم».. أول رد رسمي بمصر على حقيقة إصابة الثمار بسم الثعابين
وقد اكتشف الباحثون أن النسيان وقلة التركيز من العلامات الواضحة لهذه المسألة أيضًا.
لا يوجد علاج مخصص لهذه المشكلة ولكن هناك أبحاث من مواضيع ذات صلة كاضطراب ادمان الإنترنت وقد فكر الباحثين بإيجاد علاج لهذا الاضطراب ولكن يحتاجون لإجراء أبحاث إضافية.
نطرح هنا عدة تساؤلات: كيف للتقنيات أن تسبب الإدمان؟ هل الإدمان الرقمي حالة مؤقتة أو دائمة؟ وكيف يتم معالجة المدمن الرقمي؟
وفي هذا الإطار، تركز شركة "أوف تايم"، وهي مؤسسة تصف نفسها كأول شركة ناشئة في عصر ما بعد التكنولوجيا ومقرها برلين، على تحقيق هدف إعادة التوازن الرقمي. وتعمل هذه الشركة على مساعدة عملائها على التحكم في نمط استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي، عبر تطبيقات إلكترونية أعدتها في هذا الشأن.
وبناء على هذه النماذج، أشار كلاً من اكسيو وتان إلى أن التحول من نور الاستخدام الطبيعي إلى الاستخدام المفرط لمنصات التواصل الاجتماعي يحدث عندما يعتمد عليها الشخص في تخفيف التوتر أو الوحدة أو الاكتئاب أو للحصول على مكافآت مستمرة.
يعود إدمان الإنترنت بالعوافب الوخيمة التي تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية والاجتماعية أيضاً، وتتمثل عواقب إدمان الإنترنت بما يلي:
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
الانسحابية: عندما لا يستطيع الشخص الوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي تتغير عادات نومه وأكله وتظهر أعراض اكتئاب وقلق عليه.
يميل بعض المُتخصصون في علم النفس إلى تصنيف إدمان الإنترنت كاضطراب وسواسي، بينما يُطلق عليه البعض مُصطلح الاستخدام المُفرِط للإنترنت، مُتجنبين مُصطلح "إدمان الإنترنت".
يقول المركز السعودي الوطني للصحة النفسية، إن خطورة الإفراط في استخدام الأجهزة ومواقع التواصل الاجتماعي والاطلاع عليها لفترات طويلة يمكن أن ينعكس بالسلب على صحتنا النفسية، مشيرًا إلى أن آثار الإدمان الرقمي تعادل إدمان الكوكايين.